I Tried Using ChatGPT To Earn $6,147 In Just 1 Week

– اليوم سأستخدم ”تشات جي
بي تي” للذكاء الاصطناعي لمحاولة جني 6147 دولارًا في أسبوع واحد. أسبوع واحد لم يسعني إلا أن ألاحظ مؤخرًا تدفقًا كبيرًا للفيديوهات على ”يوتيوب” تتحدث عن كيفية استخدام
”شات جي بي تي” لجني المال. ومعظم الفيديوهات التعليمية هذه تشمل استخدام ”تشات جي بي تي” لإنشاء منشورات مدونات أو نصوص فيديو ثم نشرها على الإنترنت
وكسب المال من الإعلانات والتوصية بالمنتجات التابعة فيها. الآن، أعترف أنني سوف أبدأ هذه التجربة ببعض الشك. تجربتي الشخصية مع الذكاء الاصطناعي هي أنه عندما يحاول صنع نسخة مكتوبة مثل منشورات المدونات أو النصوص، يتضح أنها فظيعة لأنه من الواضح جدًا أنها كُتبت من قبل رجل آلي وليس إنسانًا. ولكنني قررت وضع شكوكي جانبًا وأعطي الأمر فرصة. دخلت إلى ”يوتيوب” وقرأت
مقاطع الفيديو التعليمية واخترت واحدًا يبدو مثيرًا للاهتمام. هذا هو الفيديو الذي اخترته لهذه التجربة. حصل على أكثر من 300 ألف
مشاهدة و18 ألف إعجاب. إنها فكرة بسيطة نظريًا، أن يستخدموا طريقتهم التي ابتكروها في إطلاق منشورات مدونة مع ”تشات جي بي تي” سينجح في اختبار الكاتب البشري ولن يُعرف كمقال كتبه الذكاء الاصطناعي. وبعد ذلك، تأتي إلى ”ميديوم” و”كورا” وتنشر منشورات مدونتك هناك. عندما تفعل ذلك، تضيف رابطًا إلى منتجات تابعة في مدونتك،

ثم ستحصل على زيارات في منشوراتك من حركة المرور الداخلية ومحركات البحث. ووفقًا للفيديو، الرجل الذي أعدّ ذلك الفيديو التعليمي حقق نتائج مذهلة. يقول العنوان إنه حصل على
6147 دولارًا خلال سبعة أيام، وأنه حصل على آلاف النقرات
على روابطه التابعة. على ”كورا”، وحصلت على آلاف النقرات
على الروابط التابعة لديّ. إن أردت أن تجني 2000
إلى 3000 دولار أسبوعيًا بالعمل لساعة واحدة فقط في اليوم– إذًا كل هذا منطقي، صحيح؟ على الأقل، أظن ذلك. أظن أننا سنكتشف حالما نجرّب التجربة بأنفسنا. الآن من أجل هذه التجربة، اخترت المنتجات المتعلقة بالكلاب. اخترت الكلاب لأنه كما يعرف المشتركون لديّ منذ وقت طويل، أنا أعشق الكلاب جدًا، بما فيها كلبتي الصغيرة، ”ستاربك”. لذا ذهبت إلى ”كليك بانك”، وهو دليل كبير لبرنامج التسويق التابع وضغطت على البرنامج التسويق
التابع لتدريب الكلاب ذي أعلى درجة جاذبية. القول إن عرضًا تابعًا له جاذبية عالية هو في الأساس كأن تقول إنه يتحول بشدة. وهذا ما وجدته. يبدو مثيرًا للاهتمام. سنجرّب الترويج لهذا العرض. حسنًا، إنها الساعة 12 ظهرًا الآن. سأفعل هذا لأربع ساعات. اخترت أربع ساعات لهذه التجربة

لأنه من الناحية الواقعية،
أجد أن معظم الناس الذين يعملون في عمل جانبي سواء في المساء بعد العمل
أو في عطل نهاية الأسبوع يكون لديهم عادة حوالي أربع
ساعات في اليوم للعمل عليه. سنرى كم مقالًا سأنشئ، ثم سنعود بعد أسبوع وسنرى كم جنوا من المال. حسنًا، أول شيء أخبرني الفيديو أن أفعله هو أن أبحث عن أداة ”سيو” على
الإنترنت، ”إتش سوبر تول”، واستخدامها لإيجاد كلمات
مفتاحية منخفضة المنافسة لنضعها على ”تشات جي بي تي”
لخلق أفكار عن عناوين المدونة. لذا أتيت إلى الموقع الذي أوصوا به، وبصراحة، هذا ليس جيدًا. إنه الجزء الأول من اتباع هذا الفيديو التعليمي، وقد واجهت عقبة بالفعل لأن هذا الموقع الذي يوصون به لا يبدو كموقع أريد أن أسلمه معلوماتي الخاصة. ليست لديهم معلومات عن هويتهم على موقعهم الإلكتروني. لا توجد صفحة ”معلومات عنّا” حتى. حسنًا، خطرت لي فكرة جيدة جدًا في الواقع. فكرت، ”لم لا أنشر موقعًا إلكترونيًا على مواقع مشابهة أولًا لأتفقده قبل أن أعطيهم معلوماتي الشخصية.” وأنا سعيدة جدًا لأنني فعلت ذلك لأنه يبدو أن هذا الموقع الإلكتروني كان نشطًا منذ نوفمبر فقط. لذا بصراحة، لا أثق بهذا الموقع الإلكتروني. لست مستعدة لإعطائهم معلوماتي الشخصية. لذا قمت باستبدال موقع ”سيو” مختلف أثق به، ”سيمروش”. استخدمت أداة الكلمة المفتاحية

لإيجاد الكلمات المفتاحية ذات الصلة بتصنيف سهل. ”سيمروش” ليس مجانيًا، لكنه تطبيق ”سيو” شرعي وجدير بالثقة يقدم تجربة مجانية لسبعة أيام إن أردت تجربته. بعد ذلك، عدت إلى ”تشات جي بي تي” وكتبت الأمر الموصى به لإنشاء عناوين تتمحور حول موضوع المدونات. نجح الأمر خلال ثوان. بالمناسبة، كان عليّ تبديل حاسوبي المحمول، لأن حاسوبي الآخر فرغت بطاريته. لكن على أي حال، بصراحة، الكثير من هذه جيدة جدًا في الواقع. في الماضي، كنت أتوقع من الذكاء الاصطناعي أن يبتكر عناوينًا مملة جدًا لكنها وصفية. لكن بعضها يحتوي على لمسات إبداعية فاجأتني حقًا. على سبيل المثال، كنت لأتوقع شيئًا كالعنوان السادس، ”كيف تدرب جرو الراعي
الألماني على استخدام النونية: ”أخطاء شائعة يجب تجنبها”، عنوانًا تفصيليًا كهذا، وليس شيئًا مثل ”من برك الماء إلى المرحاض”. هذا مبتكر جدًا. لكن بقولي هذا، أظن أنني سألتزم بأحد الألقاب الوصفية الأكثر مللًا كي لا يختلط الأمر على الذكاء الاصطناعي عندما ينشر المدونة. سأكتب، ”الصبر والثبات: ”مفاتيح لتدريب جرو الراعي الألماني.” حسنًا، التالي، الفيديو
التعليمي على ”يوتيوب” ينص على استخدام ”تشات جي
بي تي” لإنشاء موجز للمدونة.

وهذا ما فعلته بالضبط. طبعت الأمر المحدد الذي يطلب مني استخدامه لتحويل هذا العنوان إلى موجز للمدونة. استغرق الأمر وقتًا أطول قليلًا
لفعل هذا، حوالي 30 ثانية، لكن مع ذلك كان الأمر سريعًا جدًا. هذا موجز المدونة التي كتبها لي. أفكاري حول هذا، حسنًا، بصراحة، أنا منبهرة جدًا لأنه في عالم تدريب استخدام
النونية وعلم نفس الكلاب، كان هناك الكثير من التوصيات حول استخدام العقاب. لكن مع مرور الوقت، تغيّر ذلك، والآن، التعزيز الإيجابي
هو ما يُنصح به فقط. لذا اضطر الذكاء الاصطناعي
إلى التنقيب في معلومات قديمة، ومقالات قديمة وأحدث لمعرفة بماذا ينصح ليكون في موجز المدونة. وقد أبلى بلاءً حسنًا. حسنًا، في الجزء التالي من هذا الفيديو، قيل أن نستخدم ”تشات جي بي تي” لتحويل هذا إلى منشور مدونة مكتوبة. الطريقة التي أخبرني أن أفعل بها ذلك كانت استخدام هذا الموجّه لأخذ كل قسم محدّد ثم الطلب من ”تشات جي بي تي” تحويلها إلى سلسلة من فقرات المدونة. ثم تأخذ كل فقرة وتجمعها معًا في وثيقة ”وورد” منفصلة. ثم فجأةً، سيكون لديك
منشور كامل على مدونتك. كان الأمر سهلًا ولم يستغرق وقتًا طويلًا، لكنه كان يستهلك المزيد من الوقت. استغرق من 5 إلى 10 دقائق. وعليّ أن أكون صريحة، إنه مبتذل جدًا. وكان ذلك شيئًا خشيت حدوثه وقد حدث. لذا سبب اعتقادي أنه مبتذل جدًا

هو أنه شديد الوصفية لكنه لا يعطي أمثلة ولا يعطي قصصًا. لذا أعتقد أنّ جزءًا مثيرًا للاهتمام هنا هو الحديث عن تشتيت الانتباه. ”الإلهاءات، جراء الراعي الألماني ”يسهل تشتيت انتباهها ”وقد يكون من الصعب جعلها تركز على التدريب على استخدام النونية.” حسنًا، إذا كانت مدونة مثيرة للاهتمام حقًا ستعطي أمثلة عن الأشياء التي تشتت انتباههم، يتشتت انتباههم بالرياح، أو الأصوات. بدلًا من ذلك، هذا لا يعطي
أي أمثلة على الإطلاق. إنه مبتذل جدًا فحسب. وفي الواقع، بدافع الفضول، قررت أن أضع هذا في جهاز لكشف المحتوى بالذكاء الاصطناعي لأرى إن كان سيكتشف أن من
كتبه هو الذكاء الاصطناعي. ونعم، قال إنه من الواضح أنه ذكاء اصطناعي. لذا بينما هذا ليس رائعًا جدًا وأن هذا نص آلي ومبتذل بشكل واضح، لا بأس بذلك لأن الفيديو
الإرشادي لم ينته بعد لأنه يحتوي على خدعة إضافية يخبرك أن تفعلها لتجعل مدونتك تنجح في التحقق من الذكاء الاصطناعي. ما طلب مني فعله هو أن أذهب إلى موقع إلكتروني آخر، ”دوبليشكر”، ونسخ ولصق مقالي على ”تشات جي بي تي” في أداة الصياغة المجانية خاصتهم لجعل هذا الموقع يعيد صياغته حتى يجتاز اختبار الذكاء الاصطناعي. لذا دخلت ونسخت المقالة التي أُعيدت كتابتها وألصقته في اختبار الذكاء الاصطناعي. وكانت النتيجة مذهلة،

على الأرجح كتبها إنسان بنسبة 99 بالمائة. لذا نظريًا، هذا رائع، صحيح؟ المشكلة هي أن هذا المقال أصبح سيئًا الآن. وعندما أقول سيئًا، أعني أنه لا يمكن قراءته ببساطة. ”بالحالات المتبقية والمتناغمة ”يمكنك تحقيق نمو ناجح والاستمتاع بفوائد الحصول ”بيدبل بابي دوغ”. لا يبدو هذا وكأنه لغة إنجليزية. حسنًا، لا أريد أن أكون لئيمة، لأن الطريقة النيوزيلندية تقضي
بالاسترخاء وعدم إصدار الأحكام. لكن بصراحة، أنا متفاجئة قليلًا لأن الفيديو الأصلي حصل على 18 ألف إعجاب، لأنك إن شاهدت الفيديو مجددًا، يمكنك أن ترى أن المقال الذي ألّفه ”دوبليشكر” لهم غير قابل للقراءة أيضًا. ألم يقرأ أي من الـ18 ألف
شخص الذين أُعجبوا بالفيديو المقال المنشور الذي يظهر في الفيديو التعليمي؟ حسنًا، بصراحة أنا مرتبكة جدًا ولا أعرف ماذا أفعل. هل أنشر هذا؟ لا يمكن قراءته حرفيًا. ماذا كنت ستفعل؟ أعلمني في التعليقات. من ناحية، أريد أن أكمل التجربة كما هي، لكن من جهة أخرى، أريد أن أرى إن كان يمكن استخدام مقالات
”شات جي بي تي” لجني المال. لكن المشكلة هنا، هي أنه إن لم تنجح هذه المقالات، لا أظن أنه يمكنك لوم ”شات جي بي تي”.

أظن أن عليك أن تلقي اللوم على ”دوبليشكر”. حسنًا، أظن أن لديّ فكرة، سأقوم بالتبديل. لذا ما سأفعله هو أنني سأنشر هذا المقال كما هو، لكن في المقال التالي، فسأولده باستخدام ”شات جي بي تي” ثم سأعود إلى استخدام الطريقة التي علّمنا بها هذا
الفيديو التعليمي وما إلى ذلك. يقول الفيديو أن نتوجه الآن إلى ”ميديوم” وننشره هناك. وهذا ما فعلته. ذهبت إلى ”ميديوم” وصنعت مدونة جديدة. ثم نسخت منشور المدونة كما هو، تمامًا كما طلب مني الفيديو. حاولت مراجعة وإضافة فقرات بعد أن تحوّل منشور المدونة إلى مقطع نص واحد بواسطة ”دوبليشكر”. لكنه كان غير قابل للقراءة مع أخطاء في القواعد والتهجئة لدرجة أنها كانت كابوسًا حقًا. وأضفت أيضًا صورة كما نصّ الفيديو التعليمي وأضفت كلمة مفتاحية إلى الصورة البديلة. بعد ذلك، أضفت 5 عناوين موضوعية مختلفة للكلمات المفتاحية كما قال الفيديو التعليمي، ثم نشرته. بعد ذلك، طلب مني الفيديو
أن أنشره على ”كورا”. وهذا ما فعلته. ذهبت إلى ”كورا” وصنعت منشورًا جديدًا، وقدمت مقالي كما هو للموقع الإلكتروني. حسنًا، إنه على موقع ”كورا”. أظن أننا سنرى كيف تسير الأمور. استغرقني الأمر

وقتًا أطول بكثير مما توقعت. استغرقني الأمر ساعة ونصف لجعله حيًا. لكنني أظن أن الأمر
يستغرق وقتًا أطول دائمًا في أول مرة تفعل فيها شيئًا. لذا سأركز وأعمل بجد كبير في الساعات القليلة القادمة وأرى كم مقالة يمكنني أن أنجز. لذا عدت لإنتاج المزيد من
المقالات مع ”شات جي بي تي”. أعترف أنه كان عملًا مملًا جدًا فشاهدت لعبة فيديو بينما كنت أفعل ذلك لأرفّه عن نفسي. لسوء الحظ، لم أكتب سوى 5 مقالات قبل أن يطردني ”شات جي بي تي” لعملي الكثير من المقالات بسرعة كبيرة، شيء لم يحذرني منه الفيديو التعليمي. حسنًا. تمكنت من نشر ثلاث مقالات حررها ”دوبليشكر” وكتبت مقالتين باستخدام
”تشات جي بي تي” وحده. إذًا، لنعد بعد أسبوع ونرى كم جنيت من المال. بعد أسبوع حسنًا، لقد عدنا. مضى أسبوع. لنر كم جنيت من المال. لذا تحققت من ”كورا” وتم حذف منشوراتي. نعم. لست متأكدة إن كانت منشوراتي تُصنف على
أنها رسائل غير مرغوب فيها بسبب الطريقة التي كُتبت
بها مع ”شات جي بي تي”، أو لأنه تبين أن الروابط التابعة محظورة من قبل ”كورا”. لذا باعتبار أن الرجل في الفيديو قال إنه يتلقى زيارات كثيرة

من ”كورا” إلى روابطه التابعة، بصراحة، لا أعرف كيف يفعل ذلك. حسنًا، كان ذلك ”كورا”. ماذا عن ”ميديوم”؟ حسنًا، لم تُحذف منشوراتي، وهذه ميزة، لكنها لم تحظ بأي مشاهدات. لا، لم تحظ بأي مشاهدات للمقالات التي استخدمت أداة إعادة الكتابة الغريبة التي نصح بها الفيديو ولا مشاهدات لمقالات ”تشات جي بي تي” فقط. لذا كان ذلك أقل جودة. أظن أنه يمكنك الحصول على
نتائج أفضل من ”شات جي بي تي” إن استخدمت موجهًا أكثر تعقيدًا، كأن تطلب منه كتابة منشورات
مدونة بأسلوب دردشة. أظن أن منشورات المدونات التي ينشئها هكذا أكثر جاذبية بكثير. إذًا بالمجمل، لم أجن أي مال. حسنًا. إلى اللقاء! سأراكم في الفيديو القادم.